Home
الإجهاض هو عملية جراحية لإنهاء الحمل. غالبا ما يتم الإجهاض للفتيات غير المتزوجات اللاتي أصبحن حوامل نتيجة ممارسة الجنس دون وقاية. لأسباب تتعلق بالدين والضغوط المجتمعية ، يختار هؤلاء المرضى الإجهاض ويبحثون في كثير من الأحيان عن التكتم. على الرغم من الطبيعة الخاصة للإجهاض ومحرمة ممارسة الجنس قبل الزواج في البلدان الإسلامية ، فمن الضروري اختيار المرافق الطبية ضمن معايير الإنهاء الطوعي للحمل لتجنب المضاعفات. يمكن لـتونس للوجهة الصحية مساعدتك في الإجهاض في تونس.
يتم تقديم الإجهاض من 1000 يورو. للحصول على عرض أسعار مخصص بسعر رخيص من شركة تونس للوجهة الصحية، يرجى الاتصال بنا. يمكن لـتونس للوجهة الصحية تنظيم نقل المطار السريري من أجلك والتخطيط بشكل سري لإقامتك من أجل الإجهاض ذهابًا وإيابًا في نفس اليوم. يمكن أيضًا التخطيط لإقامة ليلة واحدة.
يتم الإجهاض بشكل قانوني في تونس. ومع ذلك ، يجب ألا يتجاوز الحمل 12 أسبوعًا. يتم الإجهاض من قبل طبيب نسائي. احرصي على اختيار وجهتك وطبيب أمراض النساء لأنه لسوء الحظ ، فإن عمليات الإجهاض التي تتم في ظروف غير مناسبة للجراحة ومن قبل أطباء غير متخصصين يمكن أن تلحق الضرر بالجهاز التناسلي للمريض لدرجة عدم قدرته على الإنجاب. إذا كان الإجهاض غير خاضع للسيطرة ، فقد يتم ثقب الرحم أثناء الفعل على سبيل المثال.
يتم إجراء الإنهاء الطوعي للحمل أو الإجهاض من قبل طبيب أمراض النساء. يتكون من طموح البويضة. يتم الإجهاض في عيادة بتونس. تستغرق الجراحة حوالي 10 دقائق. يتم إجراؤه تحت التخدير العام. الإجهاض هو إجراء جراحي خارجي.
إجراء الإجهاض، أو الإنهاء الطوعي للحمل، هو قرار طبي وشخصي يتم اتخاذه لإنهاء الحمل غير المرغوب فيه أو غير المستمر. تتعدد الأسباب التي قد تدفع المرأة لاتخاذ هذا القرار، بما في ذلك الظروف الصحية، الاجتماعية، الاقتصادية، أو الشخصية. تتوفر طرق مختلفة للإجهاض، وتعتمد الطريقة المناسبة على مدة الحمل وحالة المرأة الصحية. في الأسابيع الأولى من الحمل، يمكن إجراء الإجهاض الدوائي باستخدام أدوية تؤدي إلى إنهاء الحمل بفعالية. بعد ذلك، يمكن استخدام الإجراءات الجراحية مثل الشفط أو التوسيع والكشط (D&C). تتطلب هذه الإجراءات توفير رعاية طبية متخصصة لضمان السلامة وتقليل المخاطر المحتملة. من الضروري أن تكون المرأة على دراية بالإجراءات المتاحة وما يتضمنه كل منها، بالإضافة إلى تلقي المشورة الطبية والنفسية لدعمها خلال العملية وبعدها. بعد الإجراء، تحتاج المرأة إلى متابعة طبية للتأكد من تعافيها بشكل جيد والاهتمام بصحتها العامة والنفسية.
تختلف الأساليب المستخدمة لإنهاء الحمل الطوعي بناءً على مرحلة الحمل والحالة الصحية للمرأة. في المراحل المبكرة من الحمل، يمكن استخدام الإجهاض الدوائي الذي يتضمن تناول أدوية مخصصة تعمل على إنهاء الحمل عن طريق التسبب في تقلصات رحمية تؤدي إلى طرد محتويات الرحم. تُعتبر هذه الطريقة فعالة وآمنة عندما تُجرى تحت إشراف طبي. في مراحل الحمل الأكثر تقدمًا، يمكن اللجوء إلى الأساليب الجراحية، مثل الشفط (أو الشفط الفراغي)، حيث يتم إدخال أنبوب إلى الرحم لشفط محتويات الحمل بلطف، أو التوسيع والكشط (D&C) الذي يتضمن توسيع عنق الرحم وكشط بطانة الرحم لإزالة الحمل. هناك أيضًا تقنية التوسيع والإخلاء (D&E) التي تُستخدم في مراحل الحمل المتقدمة وتشمل توسيع عنق الرحم وإزالة الحمل باستخدام أدوات جراحية وشفط. جميع هذه الأساليب تتطلب إشرافًا طبيًا دقيقًا لضمان السلامة والحد من المخاطر المحتملة، وتقديم الرعاية اللازمة للمرأة بعد الإجراء لضمان تعافيها الجسدي والنفسي.
بعد الإجهاض (الإنهاء الطوعي للحمل)، من المهم أن تحصل المرأة على الرعاية اللازمة لضمان تعافيها الجسدي والنفسي. بعد الإجراء، قد تعاني المرأة من بعض الأعراض الطبيعية مثل النزيف المهبلي الخفيف والتشنجات التي تشبه آلام الدورة الشهرية، والتي يمكن أن تستمر لبضعة أيام. يُنصح بتناول الأدوية المسكنة للألم وفقاً لتوجيهات الطبيب للتخفيف من هذه الأعراض. من الضروري متابعة الحالة الصحية مع الطبيب لضمان عدم وجود مضاعفات مثل العدوى أو النزيف الشديد. يجب تجنب الأنشطة البدنية الشاقة والامتناع عن ممارسة الجنس لبضعة أسابيع حتى يسمح الطبيب بذلك. إلى جانب الرعاية الجسدية، يجب أن تتلقى المرأة الدعم النفسي إذا كانت تواجه صعوبات عاطفية بعد الإجهاض. يمكن أن يكون الدعم من خلال الأصدقاء والعائلة أو من خلال الاستشارة النفسية المتخصصة. يعد اتباع نمط حياة صحي والحفاظ على نظام غذائي متوازن أمراً مهماً لتعزيز التعافي. في الختام، من المهم أن تتبع المرأة جميع التعليمات الطبية وتراجع الطبيب بانتظام لضمان تعافيها الكامل.
الإجهاض ليس عملاً مؤلمًا. إذا كان لديك أي علامة على الإرهاق أو فقدان الدم ، فلا تتردد في الاتصال بطبيبك. يُنصح بوقف جميع الأنشطة الرياضية لمدة أسبوع. من المستحسن أيضًا للمرضى الذين حملوا في ظل ظروف خاصة الاتصال بطبيب نفساني للمتابعة بعد الجراحة.
بعد الإجهاض (الإنهاء الطوعي للحمل)، هناك بعض النصائح الهامة التي يجب مراعاتها لضمان التعافي الجسدي والنفسي بشكل صحي. أولاً، يجب الالتزام بتعليمات الطبيب بدقة، بما في ذلك تناول الأدوية الموصوفة، مثل المضادات الحيوية لمنع العدوى والمسكنات لتخفيف الألم. ثانياً، يُنصح بالراحة الكافية وتجنب الأنشطة البدنية الشاقة أو رفع الأشياء الثقيلة لبضعة أيام بعد الإجراء. من الضروري أيضاً مراقبة أي أعراض غير عادية، مثل النزيف الشديد أو ارتفاع درجة الحرارة، والاتصال بالطبيب فوراً إذا ظهرت أي من هذه الأعراض. ثالثاً، يُفضل الامتناع عن ممارسة الجنس واستخدام السدادات القطنية (التامبون) حتى يُعطي الطبيب الضوء الأخضر، وذلك لتقليل خطر الإصابة بالعدوى. إضافة إلى ذلك، الحفاظ على نظام غذائي متوازن وشرب كميات كافية من الماء يمكن أن يساعد في عملية التعافي. لا يجب إهمال الجانب النفسي، لذا يُفضل التحدث مع مستشار نفسي أو الانضمام إلى مجموعة دعم إذا كانت هناك حاجة لذلك. أخيراً، من المهم حضور جميع مواعيد المتابعة الطبية لضمان الشفاء الكامل ومناقشة أي تساؤلات أو مخاوف مع الطبيب.